ألا أعلمك أعظم سورة في القرآن ღالقرآن الكريم
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الأُتْرُجَّةِ؛ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ, وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ؛ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ لَا رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ, وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الرَّيْحَانَةِ؛ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ, وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ لَيْسَ لَهَا رِيحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ) (1).
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَهُوَ مَاهِرٌ بِهِ فَهُوَ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ ، وَالَّذِي يَقْرَؤُهُ وَهُوَ يَشْتَدُّ عَلَيْهِ فَلَهُ أَجْرَانِ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف و لام حرف وميم حرف"
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من قرأ القرآن و عمل بما فيه ألبس الله والديه تاجا يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا......"
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "خيركم من تعلم القرآن و علمه " .
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما و يضع به آخرين "
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتابه و يتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة و غشيتهم الرحمة و حفتهم الملائكة و ذكرهم الله فيمن عنده "
قال صلوات ربي و سلامه عليه : " اقرءوا القرآن ، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه "
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:" إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب"
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : اقْرَأْ وَارْقَ فِي الدَّرَجَاتِ , وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ فِي الدُّنْيَا ؛ فَإِنَّ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ آخِرِ آيَةٍ كُنْتَ تَقْرَأَهَا "
عن أبي سعيد بن المعلى قال كنت أصلي فدعاني النبي صلى الله عليه وسلم فلم أجبه قلت يا رسول الله إني كنت أصلي قال ألم يقل الله استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم ثم قال ألا أعلمك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد فأخذ بيدي فلما أردنا أن نخرج قلت يا رسول الله إنك قلت لأعلمنك أعظم سورة من القرآن قال الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه أيعجز أحدكم أن يقرأ ثلث القرآن في ليلة فشق ذلك عليهم وقالوا أينا يطيق ذلك يا رسول الله فقال الله الواحد الصمد ثلث القرآن
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا تجعلوا بيوتكم مقابر ، وإن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة .
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَعَوَّذُ مِنْ الْجَانِّ وَعَيْنِ الْإِنْسَانِ حَتَّى نَزَلَتْ الْمُعَوِّذَتَانِ فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ بِهِمَا وَتَرَكَ مَا سِوَاهُمَا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من دخل المقابر فقرأ سورة يس خفف الله عنهم يومئذ وكان له بعدد من فيها حسنات)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من قرا سوره يس في ليلة ابتغاء وجه الله غُفر له في تلك الليلة)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( إن لكل شئ قلباً وقلب القرآن يس ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ألا يستطيع أحدكم أن يقرأ ألف آية في كل يوم ؟ قالوا : ومن يستطيع أن يقرأ ألف آية ؟ قال : « ما يستطيع أحدكم أن يقرأ ألهاكم التكاثر ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يؤتى يوم القيامة بالقرآن و أهله الذين يعملون به في الدنيا تتقدمه سورة البقرة و آل عمران تحاجان عن صاحبهما "
نية جلب محبة الله فإن قراءة القرآن من الأسباب الجالبة لمحبة الله تعالى
قال عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- : "من أحب أن يحبه الله و رسوله فلينظر فإن كان يحب القرآن فهو يحب الله و رسوله "
حديث القدسي : " أن الله إذا أحب عبدا نادى جبريل أني أحب فلان فأحبه فيحبه جبريل و ينادي في السماء أن الله يحب فلان فأحبوه فيحبه الملائكة ثم يلقى له القبول في الأرض "
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي و ذهاب همي و جلاء حزني "
قال صلوات ربي و سلامه عليه : "بلـّغوا عني ولو آية".
مع تحياتى
الاميرة سندريلا
ألا أعلمك أعظم سورة في القرآن ღالقرآن الكريم