الشمعة تحترق مرة واحدة لكي يرى الناس، أما أنا فأحترق ألف مرة لكي أراك أنت

مشروع ابتسامة منك تضيء العالم بسحرها، يختنق الهوى بعبراته حين يشم عطرك جميل

جميل أن يكون لك قلباَ أنت صاحبه، ولكن الأجمل أن يكون لك صاحباَ أنت قلبه

من السهل أن ينسى الانسان نفسه، لكن من الصعب ان ينسى نفس سكنت نفسه

أتدارك اعتصار قلبي فأجمع الدم المتبقي ابتعد عنك لاني احبك

لا أحد يخاف علي مثلك ولا يغار علي بقدر غيرتك، ولكن أتحداك أن تجدي حباً يوازي ما قدمته لك

من السهل أن يشتاق الأنسان لمن يحب، لكن من الصعب أن يجده كلما اشتاق أليــــه

حبيبي قبل فراقك أحفر لي قبري بيديك، فحضن القبر أهون من حضن غيرك

لا تلمني إذا لم أنظر إليك حين أكون معك، فأنا لا أريد للهيب الشوق في عيني أن يجرح هدبك لم تستطع أن تقتلعني من جذور عالمي، ولم تكن قادر على مشاركتي فيها، ولم تستطع أن تهبني شيئا

لا أقول أني أنسى عيون الناس من أجلك، بل أقول أني أنسى جميع الناس لعيونك

لو كان دمع العين يكسبني رضاك، لبكيت لكي أرضيك واتعبت عيني

تدلع والأمر أمرك، أظل سنين انتظرك وإذا تطلب مني عمر ثاني، أضع عمري على عمرك

أريد أن أبقي ملكة أفكارك وأيامك، أريد أن تشتاق لسماع صوتي، أن ترتسم في ذاكرة عيناك كل تفاصيلي، أن تأسرك عيناي، أن يجافيك النوم شوقا للقائي

شاركني القلم في حبك، فصار يكتب فقط اسمك، فغرت عليك وكسرته من أجل حبك

أردت الكتابة لك فلم أجد قلما فبريت عظمة من عظام صدري، فلم أجد حبرا فغمستها بدماء قلبي، وعندما لم أجد

الكلمات، طعنت قلبي فصاح ، أحبك

ان أختار العيش مع من أرتاح معه، بل سأختار العيش مع من لا أستطيع العيش بدونه

ما أصعب أن نحب من يؤلمنا وما أصعب أن نتألم ممن نحب بعيدين نحن ومهما افترقنا، فما زال في راحتيك الامان، بعيدين نحن وكم من قريب يغيب ولو كان ملئ المكان، فلا البعد يعني غياب الوجوه ولا الشوق يعرف قيد المكان
عبارات جميلة تباريح الهوى
اتمنى لك التوفيق من كل قلبي