الحياة
أخذ وعطاء
فاجعل عطاءك أكثرمن أخذك

أيـــاك
أن تكون عدوا لأبليس علانيه وصديقا له في السر

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: { يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان في دينه صلابه زيد في بلائه }

تذكر دائما وانقشها في قلبك
[ كن لله كما يريد يكن لك فوق ماتريد ]
فالكل يريدك لنفسه إلا
¤ الله ¤
يريدك لنفسك ،،

يصل الحاسد 5 عقوبات قبل أن يصل حسده إلى المحسود
[[ غم لا ينقطع مصيبه لايؤجر عليها مذمه لا يحمد عليها سخط الرب عليه ويغلق عنه باب التوفيق ]]

حدث بفضل الله عليك وافرح
وإذا انتابك العسر فلا تسرح
وإذا انتابك اليسر فلاتمرح
وإذا سبك حاقد فلاتجرح
وإذا مسك ضر فلا تكره
ولهدي الحبيب صلى الله عليه وسلم فلا تبرح
ورتل بالحب "ألم نشرح "

قال ابن القيم: من أدمن قول(ياحي ياقيوم ) كتبت له حياة القلوب

من طلب رضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ومن طلب رضى الله
بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس

عن
أبي أمامه رضي الله عنه قال : رأني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أحرك
شفتي فقال ماتقول يا أبا أمامه ؟ قلت : أذكر الله قال أفلا أدلك على ماهو
أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ماخلق والحمد
لله ملء ماخلق والحمد لله عدد مافي السموات والأرض والحمدلله عدد ما أحصى
كتابه والحمد لله ملء ماأحصى كتابه والحمدلله عدد كل شيئ والحمد لله ملء
كل شيئ. وتسبح الله مثلهن ثم قال تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك)

_لاتنســوا أخوتي في الله_
هذا الدعاء قبل نومكم..فأن له سرعجيب في صفاء القلوب وتسامحها..
((
اللهم أيما عبد أو أمه من أمه محمد صلى الله عليه وسلم يحبني ويدعو لي
فأني أسألك اللهم له الفردوس الأعلى واللهم أيما عبد أوأمه من أمة محمد
صلى الله عليه وسلم ظلمني أوبهتني أو أغتابني أو قال علي ماليس فيني فأني
اللهم قد عفوت عنه وتركتها له ))


سمع رسول الله صلى الله عليه
وسلم رجلا يقول: ياحنان يامنان يابديع السموات وألأرض ياذا الجلال
والإكرام فقال صلى الله عليه وسلم: لقد دعا الله باسمه الأعظم الذي إذا
دعى به اجاب وإذا سئل به اعطى)


تذكرأن الشيطان يقول : أهلكت بني أدم بالذنوب فأهلكوني (بالاستغفار ولاإله إلا الله ). فأكثر من الذكـر


شيئان إذا عملت بهما أصبت خيري الدنيا ولآخرة:
( تتحمل ماتكره إذا أحبه الله...وتترك ماتحب إذا كرهه الله )


ردد دائما

(( اللهم إني أستودعك قلبي فلا تضع فيه حبا غيرك وأستودعك كلمة لاإله إلا الله حتى أذكرها عند الموت))


رأي
بدل أن تسب الظلام حاول إصلاح المصباح


المؤمن يرى ذنوبه كالجبال فوق رأسه يخشى أن تقع عليه والمنافق يرى ذنوبه كالذبابه كلما أقتربت منه هشها عن وجهه


إنه "الله" فكم من ضال هداه الله
بـ( إهدنا الصراط المستقيم )
وكم من خائف آواه الله
بـ [ حسبنا الله ونعم الوكيل ]
وكم من مفارق آنسه الله بـ( اللهم أجعل حبك في قلبي أحب الي من الناس أجمعين )


لم نأخذ من الدنيا عهدا على أن تصفو لنا ولم يكن بيننا وبينها موثقا على دوام الرخاء فالهم لايزال ملازما للإنسان
والأزمات تترائى لنا بين إقبال وإدبار ويبقى الأمل بالله شمسا لاتغيب ونبعا صافيا لا ينضب


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
فتسبيحه يقبلها الله خير للعبد
*من الدنـيا وماعليها*