بجد قصيدة تحفة
بارك الله فيك

شكرا لمروركم

وعلى فكره الكل ما كانش بيرضع الخوف بس بل يتجرع الذل والمرار والهوان أما الآن فنحن نتذوق الحرية ونرى الأمل متناولا والحلم واقعا وقريبا إنشاء الله الدين ممكنا

أدونييس كتب:

شكرا لمروركم

وعلى فكره الكل ما كانش بيرضع الخوف بس بل يتجرع الذل والمرار والهوان أما الآن فنحن نتذوق الحرية ونرى الأمل متناولا والحلم واقعا وقريبا إنشاء الله الدين ممكنا

أخ أدونيس : مش هأختلف معاك .. احنا فعلا كنا بنتجرع الذل والهوان والمرار لكن ,, كان بأيدينا احنا
أما عن الحرية ... فدى معناها بيختلف من شخص لاخر .. يعنى ببساطة كده . ممكن واحد يجد حريته فى حبس الاخرين .. هو حر ----- مالم يضر

أما عن تمكين الدين.... اسمح لى أن أختلف معاك ,,,,, والحكم بيننا كتاب ربنا


قوله تعالى : { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم [ ص: 409 ] وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون }

التمكين __ يا شاعرنا العظيم .. بيكون بقوة الايمان والعمل الصالح
مش بالتخريب والبلطجة وحرق منشآت الدولة وضرب الشرطة والتعاون مع الغرب ضد الوطن

أخ أدونيس أنت مصرى ...... أصل اسمك غريب شويه

جميللللللللللل

راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع

إلى الأخ صاحب القول الجرئ
لا أختلف مع ما قات فعلا كل ما كنا فيه بأيدينا لا بيدعمرو
وهو تراكمات من الصمت المقدع والخنوع المذل
وبأيدينا أيضا جعلنا الحلم واقعاوأضائت شمس الحرية فى ربوع الوادى
أما ما ذكرت عن التمكين فانا والحمد لله قدمت المشيئه أما الآية الكريمة التى ذكرت فهى من السنن الكونية التى قدرها الله على عباده فلا يمكن الله إلا للصالحين منهم وأرجو من الله ان يعمل الجميع من أجل هذا الهدف
فقبل الإصلاح لابد من الصلاح

وجزال الله خيرا أخى الكريم