عادل الحلاج مدير عام المنتدى
العمل : مزاجك : الهوايه : الجنس : عدد المساهمات : 5942 تاريخ التسجيل : 06/06/2009 نقاط : 21478 الموقع : www.ebnalnafes.com
| | امتحانات عربى 3 ث | |
نموذج إجابة الدور الأول 2006مأولاً : القراءة : إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى : من قصة (الأيام) :(أ) - 1 - جاءت جملة (قانون العرض والطلب) في سياق حديث طه حسين وقصد بها : " قلة الناس في الريف و اتساع أرجاء القاهرة " . 2 - "جلال" المراد بها : " الاحترام ". (ب) - موقف الناس من العلماء في القاهرة : أنهم لا يحفلون بالعلماء ؛ لأن الناس لا تعرفهم نظرا لاتساع القاهرة ولا أحد بالتالي يعرف أحدا . - أما في الريف فالعدد محدود وكل الناس تعرف بعضهم البعض الآخر بجانب قلة عدد العلماء . (تقبل من الطالب الإجابة المناسبة في ضوء ما سبق) .(جـ) - قول طه حسين : ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما . أي جهل الأم لأنها لم تلتفت لشكوى الطفل ، كثرة عدد الأولاد ، عدم الاعتراف بعلم الطبيب . إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :(أ) - 1 - الآفة التي كانت تؤذيه هي : " أنه كان لا يرى " . 2 - وأعماق ضميره أفادت : " تكاملا مع ما قبلها " . 3 - حينما نبهه رفاقه في فرنسا بأن يضع على عينيه نظارة سوداء : " ارتاح إلى ذلك ورأى فيه تجديدا " .(ب) - فرح الدكتور طه حسين بكتاب " علوي باشا " ؛ لأنه أبلغه فيه أنه سوف يتبرع بمقدار من المال ليعين طه حسين على إكمال رسالته بفرنسا . - حزن طه حسين لرد أخيه على هذا الكتاب بالاعتذار لفقر الأسرة . - أما موقف أخيه الأكبر وحزن طه حسين منه أيضا ؛ لأنه أخذ منه النظارة التي كان قد أهداها له (يقبل من الطالب الإجابة المناسبة) (جـ) - 1 - تدل العبارة على طبيعة طه حسن على التصميم والإرادة للوصول للهدف . 2 - تغيرت حياة طه حسين من الشقاء إلى السعادة لعودته إلى باريس واستكمال رسالته ودراساته . (تقبل من الطالب الإجابة بأسلوبه في ضوء ما سبق) المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة : * إجابة السؤال الأول : من موضوع " العلم في الإسلام " :(أ) - 1 - المقصود بـ" لا حد إذن . . . . إلخ " : الإطلاق . 2 - مضاد" المتغيرة " : الثابتة . (ب) - أنتم أعلم بشئون دنياكم . أنواع العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة " فروض كفاية " (جـ) - كطبيعة العلم الذي يدعو إليه الإسلام هو العلم الذي لا يستغنى عنه كالطب والحساب فالعلم هو كل ما يدفع الجهل سواء أكان هذا في الأمور الدينية أم الدنيوية . * إجابة السؤال الثاني : من موضوع " لمحات من حياة العقاد " :(أ) - - " الكفاح الأدبي " المراد به : عمله في التأليف وقراءاته والعمل في صحيفة المؤيد .(ب) - تعلم العقاد الإنجليزية ليستعين بها على فهم الإيطالية والأسبانية . (جـ) - لم تجنِ الصحافة على العقاد جنايتها على الأدباء ؛ لأن أسلوب العقاد ظل له طابعه الذي لا يتغير وهو الاستقصاء والتدقيق واعتزازه بشخصيته وذاته . ثانياً : تاريخ الأدب والبلاغة : أولاً : تاريخ الأدب : (أ) - الخصائص العامة للمقال هي : 1 - التكوين الفني : وذلك بالوحدة المكتملة وترابط الأفكار وانسجامها . 2 - الإقناع : وذلك بسلامة الأفكار ودقتها ووضوحها . 3 - الإمتاع : وذلك بالعرض الشائق الذي يشد القارئ ويؤثر في نفسه . 4 - القصر : فالمقال قطعة أدبية قصيرة فإذا طالت أصبحت بحثا . 5 - النثرية : فالمقال قطعة نثرية وليس شعرا . 6 - الذاتية : حيث تظهر ذاتية الكاتب في مقاله ؛ لأن الأديب لا يستطيع أن يخفي عاطفته أو رأيه الخاص مهما كان موضوع المقال . 7 - تنوع الأسلوب : تبعا لطبيعة الموضوع وشخصية الكاتب ، فالمقال الذي يدور حول فكرة أو رأي يركن فيه الكاتب على الجانب الفكري من حيث الدقة ، أما المقال الذي يدور حول مشهد أو ناحية نفسية أو إنسانية فيكون التركيز فيه على حيوية العرض وطرافته .(ب) - 1 - الديوان . 2 - الإحياء والبعث ، الكلاسيكية . 3 - الموسيقى ، والكلمات المعبرة والتفعيلات المتعددة . ثانياً : البلاغة : (أ) - 1 - غرض النداء في البيت الأول التماس واستمالة . 2 - الصورة : استعارة مكنية وهي توضح الصورة وتجسمها . 3 - تمثلت الوحدة العضوية في الأبيات في : امتزاج الفكر بالشعور في موضوع واحد . (ب) - الجرس الموسيقى النابع من البيت الثالث : طباق ، بين كل من : اشتري - أبيع ، المنى - الهموم . يعطى جرسا موسيقيا و تشويقا وجذب انتباه و تأكيد المعنى . - وكذلك حسن التقسيم مصدر موسيقي جميل . ثالثاً : النصوص: - السؤال الأول : من نص " المساء " : (اختياري) . (أ) - 1 - " خواطري " المراد بها عند مطران : أفكاره . 2 - " شاك " تعبر عن : الحزن والألم .(ب) - تجديد مطران للقصيدة : 1 - وضع عنوانا للقصيدة يعبر عن مضمونها . 2 - أصبحت القصيدة عنده كلا متكاملا ذات وحدة عضوية ، ذات موقف شعوري واحد ، وموضوع واحد وأفكار ومشاعر مترابطة . 3 - الامتزاج بالطبيعة والتعبير من خلالها . 4 - القصيدة تجربة شعورية ذاتية - استخدام اللغة الحية الرقيقة البعيدة عن الغرابة . 5 - أخذ من القديم المحافظة على الوزن والقافية . 6 - قسّم القصيدة لمقاطع شعرية أي استخدام المقطع الشعري . (يكتفي بثلاثة نقط فقط من الخصائص السابقة) . (جـ) 1 - الصورة الكلية تتمثل في : - الصوت : شاك - يجيبني - هوجاء - خفاق . - الحركة : اضطراب - رياحه - هوجاء - ثاو - موج - يفتها - خفاق . - اللون : البحر - صخر - الإمساء . (يكتفى بكلمة واحدة لكل من الصوت و اللون و الحركة أي نموذج واحد) . 2 - الصورة الجمالية : - شاك .. يجيبني : استعارة مكنية . - رياحه الهوجاء : كناية - قلبا كهذي ، كموج مكارهي ، كالسقم ، كصدري . (يكتفي من الطالب بصورة واحدة . والصورة الجمالية توضح المعنى وتشخصه وتبرزه) .السؤال الثاني : من نص " كليوباترا " : (اختياري) . (أ) - 1 - " أزن الحرب والأمور بفكري" تدل على : الحكمة في التصرف . 2 - " كنت في عاصف " المراد بها : الصراع بين الواجب والحب . (ب) - الصورة الجمالية : " رحى القتال " تشبيبه بليغ يوضح المعنى ويشخصه .(جـ) - كانت كليوباترا بنت مصر ؛ لأنها ضحت بحبها في سبيل إنقاذ بلدها مصر من الحرب ، والجيش من الدمار . (تقبل من الطالب الإجابة المناسبة بأسلوبه في ضوء ما سبق) . السؤال الثالث : من نص " الصغيران " : (إجباري) . (أ) - 1 - مضاد " ضلا " : اهتديا . 2 - " ضلا عن أهلهما " المراد بها : أنهما تاها عن أهلهما . 3 - كتب الرافعي مقاله الاجتماعي في إطار قصصي ليكون : تشويقا للقارئ ، أو لوصف وضع الطفلين في المجتمع . (ب) - بيان اتفاق دعوة الرافعي للعناية بالطفولة واهتمام الدول بذلك : فقد عبر الرافعي عن الاهتمام بالطفولة والأم بصورة غير مباشرة عن طريق المقال السابق " طفلان ضلا " . . . أطفال الشوارع ولكن الدولة اليوم وضعت نظاما جميلا يكفل للمرأة الإنفاق على أولادها بصورة مشرفة وفتحت المدارس لأولاد الشوارع وكفلت للأسرة حياة مستقرة . (تقبل من الطالب الإجابة المناسبة بأسلوبه في ضوء ما سبق) .(جـ) - الصورة الجمالية في جملة : " أقدامها من البطء والتخاذل ولا تمشي " : كناية عن الخوف والذل مما يوضح المعنى ويبرزه .(د) - يتمتع أسلوب الرافعي بخصائص تميّزه هي : 1 - أفكاره واضحة قريبة - يميل إلى الإطناب ويأتي بالمعنى الواحد في أكثر من صورة . 2 - تظهر النزعة الدينية في كتاباته . 3 - يعتمد على التصوير لإبراز أفكاره وله تشبيهات مبتكرة . 4 - يستخدم اللفظة في مكانها المناسب - يصور نفسه في كتاباته مما يعكس إحساسه . 5 - أسلوبه سهل له صفات خاصة به . 6 - عباراته سليمة دقيقة الاختيار . 7 - في النص موسيقى نابغة من استخدامه التقابل أو التقطيع المتوازي مثل : " أواخر الناس ، وطوارق الليل " . (يكتفي بثلاثة نقط فقط من الخصائص السابقة) . رابعاً : النحو: (أ) - الإعراب : 1 - " مؤمن " مجرورة لأنها : صفة . 2 - " منهجا " منصوبة لأنها : مفعول به منصوب بالفتحة . 3 - " بنك مصر " تعرب : بدل مطابق . 4 - " قوامه " تعرب : مبتدأ مرفوع الضمة . (ب) - الاستخراج : 1 - ممنوعاً من الصرف ، مبينا نوعه : مصر : علم مؤنث ثلاثي ساكن الوسط . 2 - اسم فاعل من غير الثلاثي : مؤمن أو مجاهد . 3 - اسم مفعول : مفروش أو مشروع . 4 - فعلا ً مضارعاً مجزوماً : لم يسر 5 - اسماً مقصوراً : الكبرى . (جـ) - الهاء في جابهه : ضمير مبنى في محل نصب مفعول به . - الهاء في بفكرته : ضمير مبنى في محل جر مضاف إليه . - الياء في أعجبني : ضمير مبنى محل نصب مفعول به . - الكاف في قابلك : ضمير مبنى في كل نصب مفعول به . (د) - 1 - نعم الاقتصادي طلعت حرب . أو : نعم رجل الاقتصاد طلعت حرب . أو : نعم رجلا طلعت حرب . أو : حبذا طلعت حرب . (يكتفى بصيغة واحدة فقط) 2 - ما أصعب الأشواك . أو : أصعب بالأشواك . (هـ) - انتصارا : مفعول مطلق منصوب بالفتحة . " علامة نصبه الفتحة " . - كل : نائب عن المفعول المطلق منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة . - شهرة : تمييز ملحوظ منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة . (و) - العزة : يكشف عنها في : " ع ز ز " . خامسا : التعبير : (أ) - التعبير الإبداعي : [سبع درجات] (ب) - التعبير الوظيفي : [ثلاث درجات] ، وتعطى للطالب كاملة . نموذج إجابة الدور الثاني 2006 مأولاً : التعبير : عشر درجات .يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .ثانياً : القراءة :إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى : من قصة (الأيام) :جـ 1: (6) ست درجات .(أ) - - مرادف " آثمة " : جاهلة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) . - مضاد " عنيت " : أهملت (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .(ب) - الفلسفة الآثمة لنساء القرى و مدن الأقاليم هي الاعتماد على أنفسهن في تشخيص مرض الأطفال و علاجهم ، وازدراء الطبيب أو تجاهله . (درجة) .- و قد فقد صبينا عينيه حينما أصابه الرمد فأهمل أيامًا , ثم دُعي الحلاق فعالجه علاجا ذهب بعينيه . (درجة) .(جـ) - 1 - كان لموت الطفلة أثر كبير على الأم فقد أرتفع صياحها ، وظهر اضطرابها وقد رأت الموت ، و أحست الثكل (فقد الحبيب ، ابنها) . وإذا الشبان والصبيان قد فزعوا إلى أمّهم وسبقهم إليها الشيخ . وإذا هي في جزع وهلع ينطق لسانها بألفاظ لا صلة بينها ويقطع الدمع صوتها تقطيعًا . (درجة) .2 - تأثرت نفسية صبينا كما تأثر سلوكه بعد وفاة شقيقه . فقد عرف الله حقًّا ، وحرص على أن يتقرب إليه بكل ألوان التقرب : بالصدقة حيناً وبالصلاة حيناً آخر وبتلاوة القرآن مرة ثالثة. فقد كان يعلم أن أخاه الشاب كان من أبناء المدارس , وكان يقصر في أداء واجباته الدينية , فكان الصبي يأتي ما يأتي من ضروب العبادة يريد أن يحط (يزيل) عن أخيه بعض السيئات . (درجة) . إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :جـ 2: (6) ست درجات .(أ) - - مرادف " أرب " : هدف أو غاية (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) - مضاد " ضاق " : فرح أو سر (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) (ب) - سبب ضيق الفتى أنه لم يستطع رؤية الحروف أو رسمها ولم يسأله الأستاذ أن ينطق بها ، وإنما كان يسأل من عن يمينه ومن عن شماله ويمر به دون أن يسأله . (درجة) . - وقد رغب الأستاذ في مساعدته ؛ لأنه رأى فيه حرصا على تعلم اللغة الفرنسية وشغفا بمعرفتها فأحب أن يعينه على ما يريد . (درجة) .(جـ) - 1 - تأتى المشقة من أجر الدروس الذي لم يكن له بد من أن يؤديه إلى معلميه و يأتي المتاع من اختلاف هؤلاء المعلمين وتباين أطوارهم وخصائصهم حين كانوا يتحدثون إليه و يلقون علمهم عليه . (درجة) . 2 - لقي الفتى رفيق صباه الذي يسر له تعلم اللغة الفرنسية في غير مشقة ولا عناء ، وبفضل هذا الرفيق خطا الصبي في تعلم الفرنسية خطوات بعيدة ، و أي شيء أيسر من أن يتعلم الفرنسية لا يدفع على تعلمها أجراً وإنما يعلم رفيقه بعض قواعد النحو والصرف . (درجة) المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة : * إجابة السؤال الأول : من موضوع " القدس مدينة عربية " : "ست درجات" (أ) - - مرادف " وفدت " : جاءت (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) - مضاد " الغالب " : القليل (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) (ب) - تعد القدس مدينة عربية خالصة ؛ لأن العرب الكنعانيين أنشئوها منذ آلاف السنين ، وكانوا يسمونها " أورسالم " أي مدينة السلام . وقد وفد الكنعانيون من شبه الجزيرة العربية في الألف الرابع قبل الميلاد . . . وتفرع عنهم بطون عدة من عموريين و يبوسيين وآراميين وفينيقيين وغيرهم . (درجة) . - وفي العصر الإسلامي وصل الخليفة عمر بن الخطاب إلى بيت المقدس قادما من المدينة المنورة وقابل البطريق صفرونيوس فوق جبل الزيتون ، وأملى عهده المشهور بالعهدة العمرية ، وورد في هذا العهد : " ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود " . ثم زار الخليفة عمر كنيسة القيامة ، والصخرة المقدسة ، وأمر أن يقام فوقها مسجد ، فبناه المسلمون . ومنذ ذلك التاريخ أصبحت مدينة القدس إسلامية ، تابعة في إدارتها طبقا للتقسيم الإداري لجند فلسطين . (درجة) . (يقبل من الطالب الإجابة في نفس المعنى) (جـ) - 1 - دلل الكاتب على تسامح الإسلام وعظمته ، واحترامه الديانات بأن الوجود الإسلامي في القدس لم يؤد إلى توقف رحلات هؤلاء المسيحيين إلى الأرض المقدسة ، بل وجد الحجاج المسيحيون الأمان والسلام في ظل الحكم الإسلامي لقرون طويلة حتى نهاية القرن الحادي عشر الميلادي . (درجة) . 2 - لم يتجه صلاح الدين الأيوبي إلى القدس أولا ليستولي عليها استيلاء آمنا سهلا ، واتجه إلى عكا ليحرم الصليبيين قواعدهم البحرية التي تربطهم بالغرب الأوروبي . (درجة) .* إجابة السؤال الثاني : "ست درجات" من موضوع " قضية السكان " : (أ) - - مرادف " النمو " : الزيادة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) - مضاد " الهجرة " : الإقامة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) (ب) - يقصد بكل من :1 - مرحلة التصنيع : ينتشر فيها التصنيع بصورة عريضة ، ويحدث من خلال ذلك تحولات اجتماعية نتيجة لانتقال الأزواج إلى الحضر أو المدن وحصولهم على العمل بعد حصولهم على قدر كاف من التعليم . وينتج عن كل هذا انخفاض المعدلات الخام للمواليد إلي أن تقترب من المعدلات الخام للوفيات . (درجة) . 2 - مرحلة ما بعد التصنيع : وتحدث بعد استقرار مفاهيم المجتمع تجاه الإنجاب إلى ما يقرب من السلبية ، و تستمر معدلات المواليد في الهبوط إلى أن تصل إلى قيم مساوية لمعدلات الوفيات . وبهذا تصل إلى نقطة النمو الصفري وتستمر معدلات المواليد في الهبوط بحيث إن العدد العالي للسكان يبدأ في الهبوط ببطء . (درجة) . (جـ) -1 - تتميز المرحلة التي تقف عندها الدول النامية الآن (وهي مرحلة التحول) في منتصف الطريق قبل الدخول إلى مرحلة التصنيع بهبوط متزايد في معدلات الوفيات فيها ، بينما تهبط معدلات المواليد ببطء . (درجة) . 2 - لا يؤيد الكاتب اعتقاد المتفائلين بأن الدول الحالية الأقل تقدماً ستمر بطور التحول السكاني ، و تصبح دولا أكثر تقدماً ؛ لأنها لا تبذل المزيد من الجهود في مجال تنظيم الأسرة . (درجة) .ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة : أولاً : تاريخ الأدب : "أربع درجات" (أ) - استطاع البارودي أن يرتقي بالكلمة والعبارة من الضعف و الابتذال إلى صحة التركيب وقوته ، وصفاء السليقة ونقائها ، والعناية بالأسلوب وجماله ، وارتفع بهما من تكلف البديع وأثقاله إلى الرصانة والتحرر ، ومن التعقيد والغموض إلى الوضوح . (درجتان) . (ب) - من أنواع المقال (من حيث المضمون) : 1 - المقال النزالي : عندما تثور المعارك الفكرية أو الأدبية مثل المعارك التي دارت بين العقاد و الرافعي . (درجة) . 2 - المقال الفلسفي : وهو فن قائم بذاته ، لا كجزء من التحرير الصحفي مثل مقالات الدكتور زكي نجيب . (درجة) .ثانياً : البلاغة : "أربع درجات" (أ) - ترابط فكر الشاعر بوجدانه في الأبيات ترابط واضحاً ، فكانت عاطفته الاعتزاز بالماضي الأصيل ، ورغبته في ارتباط المستقبل به ، ويكون مبنياً عليه ، ودلل على ذلك من خلال تعبيره في الأبيات عن قضية عدم فصل الحاضر والمستقبل عن الماضي ، وأيد كلامه بحياة النبات الذي لا ينمو إلا على جذوره ، ولا يستطيع الأبناء الانفصال عن الآباء وتراثهم . ونهى عن الجمود الذي يشبه ماء البركة الآسن (المتغيّر الطعم والرائحة واللون) ، ودعا إلى الحركة والتطور مثل النهر المتجدد . (درجتان) . (ب) - 1 - الغرض من الاستفهام في البيت الثاني : تقرير المعنى ، وهو أن لكل حي أصوله وجذوره التي يبني عليها حاضره ومستقبله . (درجة) . 2 - آثر الشاعر التعبير بالمضارع ؛ للتجدد والاستمرار واستحضار الصورة . (درجة) .رابعاً: النصوص: (خمس عشرة درجة) - السؤال الأول : من نص " قصة نظرة " : (إجباري) "ثماني درجات" (أ) - - مرادف " تخترق" : تعبر (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) . - مضاد " الواسع" : الضيق (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .(ب) - راقب الكاتب الطفلة وهي تعبر الشارع المزدحم بالسيارات ولم يحول عينه عنها واصفا حالها ، وثوبها القديم الواسع والممزق الذي يكشف عن رجليها الرفيعتين المطلتين من ذيل ثوبها المتسخ كأنهما مسماران . (درجتان) .(جـ) - الصورة البيانية : (ثوبها القديم يشبه قطعة القماش التي ينظف بها الفرن) . - نوعها : تشبيه وقيمتها الفنية في أداء المعنى توضح حال الفتاة من الفقر وقبح المظهر وعدم الرعاية . - أو (ورجليها كمسمارين رفيعين) . - نوعها : تشبيه . وقيمتها في أداء المعنى توضح شدة فقر الفتاة وسوء صحتها وهزالها . (درجتان) . (يُكتفى بصورة واحدة) .(د) - قصة " نظرة " ليست خالية من الحوار ؛ لأننا بالتأمل العميق للموقف والاستقراء الدقيق لكل كلمة نرى أن القصة حافلة بالحوار الصامت غير المنطوق ، بل إنه بالغ القوة والدلالة. (درجتان) . السؤال الثاني : من نص " غربة وحنين" : (اختياري) "سبع درجات" (أ) - - مرادف " أسا" : عالج (نصف درجة) . - مضاد " رق " : قسا (نصف درجة) . (ب) - يذكر الشاعر في أبياته أنه لم ينسَ وطنه مصر، وأن مرور الزمن لم يشف جرح البعاد عنها . بل كلما مرت الليالي عليه زاد الشوق ، فحينما تدق البواخر أجراسها إيذاناً بالسفر يزداد شوقه إلى وطنه وأمله في العودة إليه ، إن قلبه يقظ دائماً ويراقب السفن غادية ورائحة ؛ لعلها يوما تحمله إلى وطنه. (درجتان) .(جـ) - " أسا جرحه الزمان المؤسي " صورة بيانية ، نوعها استعارة مكنية . وأثرها في المعنى : توضح أثر الزمن في نسيان ذكريات الماضي . (درجتان) .(د) - البيتان الدالان على المعنى :يا بْنَةَ اليَمِّ ما أبوكِ بَخِـــيلٌ *** مَالَهُ مُولَعًا بمَنْعٍ وحَـــبْسِ؟ أَحـــرَامٌ على بَلابِلِهِ الدَّوْحُ *** حلالٌ للطَّيْرِ مِنْ كُلِّ جِــنْسِ ؟ (درجتان) .السؤال الثالث : من نص " صخرة المُلتقى " : (اختياري) "سبع درجات" (أ) - - مرادف " أجد " : حقق (نصف درجة) . - مضاد " فض " : أغلق (نصف درجة) .(ب) - خاطب الشاعر هذه الصخرة وسماها صخرة الملتقى ويسألها : متى يجمع الدهر بين من فرقهم من الأحبة ؟ أيتها الصخرة التي جمعت قلبين متحابين اتجها إلى جمالها المختار وفضلاها على غيرها ، إذا وجه الزمان عناده إلينا فقد عرفنا الحياة ومسراتها فوق سطحك ، وفتح الحب ما خفي من أسرار هذه الحياة . (درجتان) .(جـ) - (متى يجمع الدهر ما فرقا) صورة بيانية ، نوعها : استعارة مكنية . وأثرها في المعنى : توضح ما يسببه الفراق من ألم وحسرة . (درجتان) .(د) - البيتان الدالان على المعنى : - نرَى الشمسَ ذائِبَةً في العُبابِ *** وننتَظِرُ البَدْرَ في المُرْتَقَــى - إذا نشَـــرَ الغربُ أثوابَـــــــــــــــــه *** وأطلَقَ في النفْسِ ما أطلَقا (درجتان) . خامساً : النحو: إجابة السؤال العاشر : (أ) - الإعراب : (أربع درجات) - الكاتب : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (درجة) . - المثال : بدل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (درجة) . - الطيبة : نعت مجرور ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة (درجة) . - ثمرات : نائب فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (درجة) . (ب) الاستخراج خمس درجات) 1 - اسم مكان : المجتمع . (نصف درجة) . - فعله : اجتمع . (نصف درجة) . 2 - اسم لفعل ناسخ : فعلها . (نصف درجة) . - نوع خبره : (للكلمة) شبه جملة . (نصف درجة) أو (المثال) في (يصير المثال) - نوع خبره : (تقليدا) : مفرد .3 - فعل منصوب : يدعى . (نصف درجة) . - منصوب بفتحة مقدرة على آخره . (نصف درجة) . أو (يتجسد) : منصوب بفتحة ظاهرة على آخره - أو (يتكرر) : منصوب بفتحة ظاهرة على آخره .4 - ضمير في محل نصب : (الهاء) في (يحققه) . (نصف درجة) . - سبب النصب : لأنه مفعول به . (نصف درجة) . 5 - مصدر رباعي : التربية . (نصف درجة) . - فعله : ربّى . (نصف درجة) . أو (تقليد) . فعله : قلّد. (يُكتفى بمصدر واحد) . (جـ) - (أربع درجات) 1 - إن يتجسدْ المثال في قدوة رائدة فسوف يصبحُ للكلمة الطيبة فعلها . " للطا لب اختيار الأداة المناسبة " . الأداة (نصف درجة) - ضبط فعل الشرط (نصف درجة) - الإتيان بالفاء (نصف درجة) - ضبط فعل الجواب (نصف درجة) 2 - (تقاليد) : الجر بالفتحة : نسير على تقاليد أصيلة. (درجة) . - الجر بالكسرة : نسير على التقاليد الأصيلة ، أو نسير على تقاليد العلماء. (درجة) . (الجملة متروكة للطالب)(د) - (درجتان) 1 - سلوك : مفعول مطلق : نسلك سلوكاً حميداً . (درجة) . 2 - يكشف عن " طال " في مادة : " ط و ل " (درجة) . نموذج إجابة الدور الأول 2007مأولاً : التعبير : يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) . ثانياً : القراءة : إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى : من قصة (الأيام) : جـ 1:(أ) - - مرادف " ساذجة " : بريئة وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . - مضاد " صالحة " : فاسدة وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (ب) - ينظر الأطفال إلى آبائهم نظرة إعزاز وإجلال 1 - فهم يتخذونهم مثلا عليا في الحياة . 2 - ويتأثرون بهم في القول والعمل ، ويتمنون أن يكونوا مثلهم في كل شيء . 3 - يفاخرون بهم أمام أقرانهم . 4 - ويخيل إليهم أنهم كانوا في طفولتهم كما هم الآن مثلا عليا ، وقدوة حسنة وأسوة صالحة . (يقبل أسلوب الطالب في معنى هذه النقاط) .(جـ) - وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة وهو في الثالثة عشرة من عمره بأنه 1 - كان نحيفاً شاحب اللون مهمل الزى أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى . 2 - تقتحمه العين اقتحاماً في عباءته القذرة وطاقيته التي استحال بياضها سواداً قاتماً. 3 - وفي هذا القميص الذي يبين من تحت عباءته وقد أتخذ ألوناً مختلفة من كثرة ما سقط عليه من الطعام . 4 - ومن نعليه المرقعتين الباليتين .إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :جـ 2:(أ) - - مرادف " تنجلي " : تنكشف وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . - مضاد " ممض " : مريح وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (ب) - فرح الفتى عندما سمع عن الجامعة وأحس بان غمته توشك أن تنكشف ؛ لأنه قد يتاح له أن يسمع غير ما تعود أن يبدئ فيه و يعيد من علمه ذاك الممل . - وقد أحزنه ألا تقبله الجامعة حين يتم إنشاؤها ، ويرد إلى الأزهر وليس غير الأزهر سبيلا إلى العلم للمكفوفين ، وكان شكه المؤلم يؤرق ليله ويقض مضجعه .(جـ) - لفت انتباه الفتى عندما استمع لأول درس في الجامعة في الحضارة الإسلامية لـ" أحمد زكى بك " ما يلي : 1 - أن الأستاذ وجه حديثه لتلاميذه وحياهم ، وكان هذا لا يحدث حينما درس في الأزهر ، فكان شيوخه في الأزهر يقولون كلاما أخر لا يوجهونه للطلاب ، و إنما يتوجهون به إلى الله عز وجل ، ويصلون على النبي صلى الله عليه وسلم . 2 - أن الأستاذ لم يقل في أول درسه " قال المؤلف رحمه الله" ، وإنما بدأ الدرس معتمدا على نفسه ، لا على كتاب يقرأ منه ، وكان كلامه واضحا لا يحتاج إلي تفسير . المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة : * إجابة السؤال الأول : من موضوع " قيم إنسانية " : (أ) - مرادف " يعتد " : يهتم . - مضاد " راسخ " : مهتز . (ب) - 1 - وسع الإسلام حقوق الإنسان واحترمها حتى في اختيار الدين ، فالناس لا يكرهون على الدخول في الإسلام ، بل يتركون أحرارا وما اختاروا لأنفسهم . 2 - ودعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ، وجعل التحرير تكفيرا للذنوب مهما كبرت ، وقد أعطى العبد الحق الكامل في أن يكاتب مولاه ؛ ليسترد حريته نظير قدر من المال يكسبه بعرق جبينه . 3 - وحرم الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها حتى إذا مات ردت إليها حريتها . - وتجاوب المسلمون مع موقف الإسلام ، وانبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبوبكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم .(جـ) - القوانين هي : 1 - فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة وعهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم ، وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عباداتهم . 2 - ومضى الخلفاء الراشدون من بعده يقتدون به في معاملة أهل الذمة معاملة تقوم على البر بهم و العطف عليهم ، وقد أعطى عمر بن الخطاب أهل بيت المقدس أمانا لأنفسهم و أموالهم و كنائسهم و صلبانهم فلا تسكن كنائسهم و لا تُهدم ، ولا يُكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم ، فكان هذا العهد إماماً لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام وغيرهم . * إجابة السؤال الثاني : من موضوع " أسلوب و أسلوب " : (أ) - 1 - مرادف "التندر" : الاستهزاء .
2 - مضاد " اختراع " : تقليد .(ب) - 1 - وصف الكاتب شخصية محمد أفندي بأنه كان موظفا فقيرا بسيطا ولا يهتم بمظهره وملابسه بدليل أنه كان يحمل بطيخة في حضنه ، وجوربه متدل على حذائه ، مليء بالخروق . 2 - وبأنه كان غاضبا حينما تأخر عن عمله ؛ بسبب خناقته مع زوجته التي أدت إلى تأخره في العمل ، وإنذار مديره له بخصم يومين من مرتبه .(جـ) - 1 - طلب يحيى حقي من كاتب القصة أن يفعل ما يفعله صاحب السفيرة عزيزة , فيستخدم الفعل في صيغة الماضي في بدء الكلام عن الحدث بلا حاجة إلي كان أو كانوا ؛ فبدلا من (كان محمد أفندي يسير) يقول : (سار محمد أفندي ..) إلخ 2 - إن جر الماضي إلى الحاضر يبقي للحدث حرارته و تلقائيته وحركته ، فالقصة محتاجة لأن تشيع فيها الحركة وبدء قصة بفعل يدل على الحركة التي يخدمها ، فالجملة الفعلية بحسب هذا المنطق خير من الجملة الاسمية . ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة : أولاً : تاريخ الأدب :(أ) - كان البارودي ينشد من مجاراة فحول الشعراء ومعارضته لهم ما يلي : 1 - التنافس حول المعاني والأخيلة التي وردت عند فحول الشعراء من أمثال عنترة ، و امرئ القيس ، والنابغة ، وأبي تمام ، و المتنبي ، وابن زيدون وغيرهم 2 - إثبات أن الضعف الذي طرأ على شعرنا العربي عبر القرون راجع إلى ضحالة اللغة عند الشعراء أنفسهم ، ولأسباب طارئة غريبة على اللغة العربية . (ب) - مبدأ التكثيف : عنصر مهم من عناصر القصة القصيرة ؛ لأنها فن أدبي شديد التركيز ولأنها تعالج موضوعا واحدا أو فكرة واحدة أو جزئية من جزئيات حياة شخصية ما ... ، يلزم أن يكون التكثيف مقوما من مقوماتها الإيجابية الخاصة بها . - أما مبدأ الوحدة : فهو أساس جوهري في بناء القصة القصيرة ، إذ يجب أن تشتمل على فكرة واحدة تعالج - حتى نهايتها المنطقية - بهدف واحد وطريقة واحدة . و هذا المبدأ هو الذي يميز كل قصة قصيرة جيدة عن غيرها ؛ لأن طبيعتها لا تسمح بعناصر مختلفة تدخل في نسيجها .ثانياً : البلاغة :(أ) - جمع الشاعر بين الأسلوبين الخبري والإنشائي في البيت الأول والثاني ؛ ليقرر حقيقة أن مصر لها مكانتها المتفردة بها دون غيرها . - والإنشائي كما في البيت الثالث والرابع ؛ ليثير انتباه السامع ويدعوه إلى التفكير .(ب) - 1 - نوع الصورة المطلوبة : تشبيه تمثيلي . - أثرها في المعنى : أكد التشبيه الفكرة بتقديم دليل عليها . 2 - ذكر الكتب السماوية الثلاثة معا يؤكد أن مصدرها واحد . وأن مصر قد عظمت في جميع الأديان . رابعاً: النصوص : - السؤال الأول : من نص " الصغيران " : (إجباري) . (أ) - - مرادف : " هل " : صاح وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . - مضاد "أكبت" : أدبرت وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (ب) - صور الرافعي حرارة لقاء الأم بالصغيرين ، فقد هل الطفلان و احتضنتهما الأم ، والتحما بها التحام الجزء بكله حتى لا تستطيع التفرقة بينهم ، وعادت الأم وكأن تاريخاً جديدا لها قد كتب في هذه اللحظة المفعمة بالعواطف الإنسانية .(جـ) - النص الدال على العبارة : "وبينَما نحنُ على ذلكَ ، إذِ ارتفَعَ سوادٌ مُقْبِلٌ كأنَّه روحُ ليلةٍ مظلمةٍ تَغْشَى الطريقَ ، فتَبَيَّنْتُ فإذا امرأةٌ تهفو كذاتِ الجناحَيْنِ ، وكأنَّها تَنساقُ بقوَّةٍ تحترقُ في داخِلِها ، ثمَّ أخذَتْنا عيناها ، فإذا هيَ أمُّ الطفلَيْنِ " .(د) - تمثل الخصائص التالية اتجاه المحافظين في النثر : 1 - المحافظة على سلامة الأداء وقوته . 2 - إحياء التراث . 3 - التأثر بأساليب القدماء ،وتمجيدهم الماضي وتغنيهم به . 4 - الوقوف بالمرصاد للأمراض الاجتماعية الوافدة إلينا من الغرب ، والمنافية لتقاليدنا العريقة ، ولديننا الحنيف.
| |
|
الأحد أبريل 24, 2011 10:22 pm من طرف عادل الحلاج